
ما طَلَبتُهُ هُوَ حَبّة بَنَادُول
بَينَمَا أحتَاجُ قُرصٍ يحوِي صُوَرَهُم وضِحكَاتَهُم وهَمَسَاتُهُم
أجتَرِعُهُ بِـ جَوِّ حُزنِ الشَّوقِ الذِي يعَتَرِينِي
ومَا إن يَصِلُ إلى جَوفِيَ ،
حتَّى أعُودُ أضحَكُ كَمَا لَو كَانُوا مَعِيَ !
بَينَمَا أحتَاجُ قُرصٍ يحوِي صُوَرَهُم وضِحكَاتَهُم وهَمَسَاتُهُم
أجتَرِعُهُ بِـ جَوِّ حُزنِ الشَّوقِ الذِي يعَتَرِينِي
ومَا إن يَصِلُ إلى جَوفِيَ ،
حتَّى أعُودُ أضحَكُ كَمَا لَو كَانُوا مَعِيَ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق