الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010


ما طَلَبتُهُ هُوَ حَبّة بَنَادُول
بَينَمَا أحتَاجُ قُرصٍ يحوِي صُوَرَهُم وضِحكَاتَهُم وهَمَسَاتُهُم

أجتَرِعُهُ بِـ جَوِّ حُزنِ الشَّوقِ الذِي يعَتَرِينِي
ومَا إن يَصِلُ إلى جَوفِيَ ،
حتَّى أعُودُ أضحَكُ كَمَا لَو كَانُوا مَعِيَ !



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق